خطبة الجمعة.. حكمة الله في الابتلاء بالأسقام
حكمة الله في الابتلاء بالأسقام فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 27 شوال 1446 هـ – 25 أبريل 2025 م الحمد لله الذي جعل المرض كفّارةً للذنوب، ورفعاً للدرجات، ووسيلةً لتطهير النفوس
أخر الأخبار
حكمة الله في الابتلاء بالأسقام فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 27 شوال 1446 هـ – 25 أبريل 2025 م الحمد لله الذي جعل المرض كفّارةً للذنوب، ورفعاً للدرجات، ووسيلةً لتطهير النفوس
الأمانة قيمة راسخة، وأهمية الحفاظ عليها فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 13 شوال 1446 هـ – 11 إبريل 2025 م الحمد لله الذي اهتدى بهديه ورحمته المهتدون، وضلّ بعدله وحكمته الضالون، (لا
الاستمرار على الطاعة بعد رمضان فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 6 شوال 1446 هـ – 4 أبريل 2025 م الحمد لله جل جلاله، وجل ثناؤه، وتقدست أسماؤه، سبحانه وبحمده، لا تحصى نعماؤه، نحمده
خطبة عيد الفطر المبارك فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 1 شوال 1446 هـ – 30 مارس 2025 م الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله
وداع رمضان ونعيم الجنة فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 28 رمضان 1446 هـ – 28 مارس 2025 م الحمد لله الذي يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم، نحمده سبحانه نهى العباد عن سلوك كل طريق يفضي إلى
من مقاصد الصوم التربية على الاستجابة فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 21 رمضان 1446 هـ – 21 مارس 2025 م الحمد لله الذي هدانا للإيمان، ووفقنا لطاعته، وجعل في الاستجابة لأمره حياةً
شهر رمضان فرصة للتغيير فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 14 رمضان 1446 هـ – 14 مارس 2025 م الحمد لله، لا ينال السعادةَ والكرامةَ إلا مَنْ أطاعه واتقاه، ولا تَطِيب الحياةُ إلا بالقرب
الكرم والجود في شهر رمضان فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 7 رمضان 1446 هـ – 7 مارس 2025 م الحمد لله الذي فاضلَ بين الأيام والشهور، وجعلَ شهرَ رمضانَ محلاًّ لأعظم العبادات ومربَحاً لأجزَل
كيف نستقبل شهر رمضان فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 29 شعبان 1446هـ – 28 فبراير 2025 م الحمدُ للهِ يمنُّ على عبادِهِ بمواسمِ الخيراتِ، ليغفرَ لهم بذلكَ الذنوبَ، ويكفِّرَ
فضل الإصلاح والمصلحين- نتائج الحوار الإسلامي فضيلة الشيخ عدنان بن عبد الله القطان 22 شعبان 1446 هـ – 21 فبراير 2025 م الحمدُ للهِ المُتفرِّدِ بالخَلقِ والإيجادِ، نحمدُهُ سبحانَهُ لا رادَّ